elfraaena new Facebook twitter Youtube blogspot

 

فتوى تهمك الجزاء الثالث
مجلة الموقعالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 فتوى تهمك الجزاء الثالث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mr mohamed zakaria
المدير العام ADMIN
المدير العام ADMIN
mr mohamed zakaria

عدد المساهمات : 10378
الدولة : فتوى تهمك الجزاء الثالث Egypt10
المهنة : فتوى تهمك الجزاء الثالث Counse10

فتوى تهمك الجزاء الثالث Empty
مُساهمةموضوع: فتوى تهمك الجزاء الثالث   فتوى تهمك الجزاء الثالث I_icon_minitimeالأحد مارس 21, 2010 3:10 am

بسم الله الرحمن الرح


فتوى تهمك الجزاء الثالث


15- استبدال الذهب

ما الحكم في أن كثيراً من أصحاب محلات الذهب يتعاملون بشراء الذهب المستعمل

ثم يذهبون به إلى تاجر الذهب ويستبدلونه بذهب جديد مصنع

وزن مقابل وزن تماماً ويأخذون عليه أجرة التصنيع للذهب الجديد ؟


ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ‏

(( الذهب بالذهب والفضة بالفضة والبر بالبر والتمر بالتمر

والشعير بالشعير والملح بالملح مثلاً بمثل بسواء يداً بيد ))‏

وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من زاد أو استزاد فقد أربى ))

وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه أتي بتمر جيد سأل عنه ، فقالوا

كنا نأخذ الصاع من هذا بصاعين ، والصاعين بالثلاثة ، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم

برد البيع وقال : (( هذا عين الربا ))

ثم أرشدهم أن يبيعوا التمر الرديء بالدراهم ثم يشتروا بالدراهم تمراً جيدا

ومن هذه الأحاديث نعلم ان من قام بتبديل ذهب بذهب مع إضافة أجرة التصنيع إلى

أحدهما أنه أمر محرم لا يجوز وهو داخل في الربا الذي نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنه‏

والطريق السليم في هذا أن يباع الذهب القديم بثمن من غير مواطأة ولا اتفاق

وبعد أن يقبض صاحبه الثمن فإنه يشتري الشيء الجديد ؛والأفضل أن يبحث

عن الشيء الجديد في مكان آخر فإذا لم يجده رجع إلى من باعه عليه واشترىوإذا زادها فلا حرج‏

المهم أن لا تقع المبادلة بين ذهب وذهب مع دفع الفرق ولو كان ذلك من أجل الصناعة

هذا إذا كان التاجر تاجر بيع ، أما إذا كان التاجر صائغاً فله أن يقول

خذ هذا الذهب اصنعه لي (على ما يريد من الصناعة) وأعطيك

أجرته إذا انتهت الصناعة ، وهذا لا بأس به.

و الله اعلم

16- صلاة الاستخارة

ما صلاة الاستخارة وكيفيتها وكم مرة يصليها الإنسان؟

يجيب فضيلة الشيخ أشرف عبد الرحمن أبو طالب إمام وخطيب مسجد "الرحمة"بمحافظة كفر الشيخ

من أراد أمراً من الأمور المباحة.. والتبس عليه وجد الخير فيه أن يصلي ركعتين

من غير الفريضة.. وتسن في أي وقت من الليل أو النهار يقرأ فيها

بما شاء بعد الفاتحة ثم يحمد الله ويصلي علي نبيه -صلي الله عليه وسلم- ثم يدعو بالدعاء الذي

رواه البخاري من حديث جابر رضي الله عنه قال:كان رسول الله صلي الله عليه وسلم ‏

يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن يقول:

إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل:

"اللهم أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم

فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب

اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال:

عاجل أمري وآجله فأقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه ؛

وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري.. أو قال:‏

عاجل أمري وآجله فاصرفه عني وأصرفني عنه وأقدر لي الخير حيث كان ثم

أرضني به"؛قال: ويسمي حاجته: أي يسمي حاجته عند قوله

اللهم إن كان هذا الأمر؛ولم يصح شئ في استحباب تكرارها"‏

و الله اعلم


17- ما هو النمص وحكم الاسلام فى ازالة شعر الوجة وهل هناك

مناطق حلال بالنسبة للنساء والرجال كل على حدة؟

يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك:

النمص هو إزالة شعر الحاجبين لترقيقهما ونحو ذلك وهذا حرام ففى

الحديث الصحيح ورد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم النامصة والمتنمصة ‏

أما شعر الوجه فلا مانع من إزالته كالشعر النابت

على الفم مثل الشارب وخلافه والإسلام حثنا على إزالة

الشعر في منطقة العانة والإبط فذلك من سنن الفطرة.

و الله اعلم

18- ما الحكم في أكل لحوم الخيل ؟


قال جمهور العلماء على أن أكل لحوم الخيل جائز دون أدنى كراهة ، وقليل من العلماء

من كره أكلها ،وأقل منهم من حرمها، والراجح دليلا قول من أباح أكلها

وهذا ما أفتى به الشيخ عطية صقر- رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا رحمه الله

سنة 1997م، وإليك نص فتواه : ‏

أكل لحم الخيل حلال لحديث البخاري ومسلم عن جابر قال :"نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم

يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية وأرخص في الخيل" ، ووردت عدة أحاديث صحيحة

تدل على أن الصحابة كانوا يأكلون لحوم الخيل ، منها حديث أسماء بنت أبى بكر رضي الله عنهما

في البخاري ومسلم ، قالت : نحرنا فرسا على عهد رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فأكلناها

وفى رواية : ونحن بالمدينة.

ومن القائلين بحِلِّ لحم الخيل شريح القاضي والحسن البصري وعطاء وسعيد بن جبير والليث بن سعد

وسفيان الثوري وأبو يوسف ومحمد بن الحسن وأبو ثور وغيرهم ، وذهب أبو حنفية والأوزاعي

ومالك إلى أنه مكروه ، غير أن الكراهة عند مالك كراهة تنزيه لا كراهة تحريم

واستدلوا بما في سنن أبى داود والنسائي وابن ماجه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أكل

لحوم الخيل والبغال والحمير، لقوله تعالى: {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً} النحل : 8

وقال الشافعي ومن وافقه: ليس المراد من الآية بيان التحليل والتحريم ، بل المراد منها تعريف

اللّه عباده نعمه . وتنبيههم على كمال قدرته وحكمته ، وأما الحديث الذي استدل به

أبو حنيفة ومالك ومن وافقهما، فقال الإمام أحمد : ليس له إسناد جيد وفيه رجلان لا يعرفان

ولا ندع الأحاديث الصحيحة لهذا الحديث ، وعلى هذا فأكل لحم الخيل حلال على أكثر المذاهب

و الله اعلم

19- هل قائمة المنقولات من الدين ؟ ... و لماذا يصر الاهل على كتابتها


يجيب فضيلة الدكتور أحمد يوسف سليمان أستاذ ورئيس قسم

الشريعة الأسبق بكلية دار العلوم جامعة القاهرة فيقول :

من حقوق الزوجة علي زوجها المهر؛ وهو قدر من المال يعطيه الزوج زوجته نحلة وهبة

ليستميل بذلك قلبها ‏ .

قال تعالي: "وآتوا النساء صدقاتهن نحلة" وهذا الحق المالي ملك خاص للزوجة ليس

للمولي ولا للزوج أن يأخذ منه شيئاً إلا برضا الزوجة وطيب نفس منها

قال تعالي في نفس الآية السابقة من سورة النساء: "فإن طبن لكم عن شيء منه نفساً فكلوه هنيئاً مريئاً"

وعلي الزوج وحده أن يقوم بإعداد بيت الزوجية بالأثاث المناسب من ماله الخاص علي قدر طاقته

ولكن العرف جري في مصر علي أن الزوجة أو وليها يأخذ هذا المهر؛ويضيف إليه مبلغاً آخر من

المال قد يكون مثله أو ضعفه أو أضعافه ويشتري به أثاث بيت الزوجية لابنته أو قريبته؛

ولذلك فإن هذا الأثاث يصبح ملكاً للزوجة.

ويبدو أن الأمر في البداية كان يتم دون كتابة لأية قائمة. ولكن حدثت حالات من الخلاف

والشقاق بدد فيها الأزواج أثاث زوجاتهم فرأي الناس حرصاً علي حفظ الحقوق وضماناً لها وبعداً

عن النزاع والشقاق عند الاختلاف أن يكتبوا هذه المنقولات في قائمة يوقع عليها الزوج أو من ينوب

عنه بأن هذه المنقولات ملك للزوجة وأنه أمين عليها. لا يجوز له

تبديدها أو التصرف فيها دون إذن من الزوجة أو وليها.

وقد يذهب بعض الناس إلي تقدير هذه المنقولات تقديراً مالياً حتي إذا بدده الزوج أو استهلكه أُلزم

بثمنه؛وهذا أمر قائم علي العرف الذي لا يناقض أحكام الشرع. بل يتفق معها لأن

الشريعة الإسلامية تحث علي حفظ الحقوق. وأداء الأمانات والعرف الصحيح أصل من أصول الفقه

وسبب من أسباب ثرائه. وسر من أسرار ملاءمة أحكامه لمصالح الناس في كل زمان ومكان

وتظهر الحاجة إليه في مثل هذه الحالة التي هي موضع السؤال؛ ولذلك قال الفقهاء:

المعروف عرفاً كالمشروط شرطاً؛ولو أن أقارب الزوجة وأقارب الزوج اكتفوا بكتابة المنقولات أو

قدروها بطريقة واقعية لما حدث خلاف كبير. ولكن أسباب الخلاف الحقيقية من إحساس كل طرف

بطمع الطرف الآخر وجشعه ؛ ولذلك فإنني أدعو أقارب كل من الزوجين إلي التسامح والإحسان إلي

الطرف الآخر خاصة أنهما علي أعتاب قيام علاقة جديدة بينهما الأمر الذي يتطلب إظهار حسن النوايا

بغية إنشاءأسرة جديدة يظللها الحب. وتحدوها المودة وتساندها الرحمة.

و الله اعلم

20- كشف العورات أمام الطفل

يجوز كشف العورات أمام الطفل الذي لا يحسن حكاية ما يراه ، كابن سنة أو سنة ونصف

ولا يجوز كشفها أمام الطفل الذي يحسن حكاية ما يراه ، كابن ثلاث سنوات، مع التنبيه

أن هذا يختلف باختلاف الأطفال ، فبعض الأطفال يسبق أقرانه في النمو العقلي واللغوي ، وبعضهم

يتأخر عن أقرانه

يقول فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد من علماء السعودية

لا يجوز كشف العورات أمام الأطفال المميزين إذ أمر الله تعالى المؤمنين بأن يأمروا من لم

يبلغ الحلم منهم من أهل البيت بالاستئذان قبل الدخول في أوقات ثلاثة ، كما قال سبحانه :

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ

مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ

َلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ

عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) النور/58

وهذه الأوقات التي أوجب الله علينا أن نأمر الصغار بالاستئذان فيها ، وهي أوقات التخفف من الثياب

قال العلامة ابن عاشور رحمه الله في تفسيره "التحرير والتنوير" : "كانت هذه الأوقات

أوقاتا يتجرد فيها أهل البيت من ثيابهم (يعني التخفف منها) فكان من القبيح أن يرى

أطفالهم عوراتهم ، لأن ذلك منظر ينطبع في نفس الطفل ، لأنه لم يعتد رؤيته ، ولأنه يجب أن

ينشأ الأطفال على ستر العورة ، حتى يكون ذلك كالسجية فيهم إذا كبروا"

و الله اعلم

21- تأخير و تعجيل الزكاة

ما حكم الذي يمتنع عن اخراج زكاة ماله ـ مع بلوغه النصاب الشرعي‏,‏

أو يؤخر دفع الزكاة في مواعيدها؟

وهل يجوز تقديم موعد زكاة المال بحيث يخرجها المزكي في رمضان كما يفعل بعض الناس؟

وما حكم هذا التقديم قبل تمام الحول شرعا؟

يجيب الدكتور عبدالغفار هلال الاستاذ بجامعة الازهر ويقول‏:

‏أجمع المسلمون في جميع الازمان علي فرضية الزكاة علي من تستحق عليه

في ماله أو زراعته وثماره أو ماشيته

ويجب حث الذي يمنع الزكاة علي اخراجها ويكفي قول ابي بكر الصديق

رضي الله عنه عن مانعي الزكاة‏‏ والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة

فإن الزكاة حق المال‏,‏والله لومنعتموني عناقا‏.‏ أي صغيرة الماشية ـ أو عقالا

مما يعقل به البعير ـ كانوا يؤدونها الي رسول الله صلي الله عليه وسلم لقاتلتهم علي منعها‏)

ولا يجوز علي ذلك تأخير الزكاة عن مواعيدها‏,‏ لأن ذلك يعرض المتأخر عن السداد لعقاب الله تعالي.

ويجوز تقديم دفع زكاة المال قبل ان يمر علي المال الذي بلغ نصابا شرعيا حول كامل

فهذا فيه نفع لأصحاب استحقاق الزكاة وقد وردت الأحاديث الصحيحة

عن رسول الله صلي الله عليه وسلم

بجواز ذلك‏,‏ وقد قاس العلماء تعجيل الزكاة قبل حلول أجلها

بقضاء الدين قبل حلول أجله وهذا في الرأي الراجح عند الفقهاء‏.

و الله اعلم

22- هل يجوز الكذب على الناس بدعوى تجنب الحسد؟؟

يجيب على هذه الفتوى د. عبدالله سمك: لا يجوز الكذب على الناس بدعوى الحسد

بل يجتهد في المعاريض أي يقول كلمة لها معنى قريب

غير مقصود للمتكلم ومعنى بعيد مقصود، كقول أبي بكر حين سئل

عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهجرة فقال: هذا هاد يهديني الطريق.

و الله اعلم

23- هل اهداء الثواب للاحياء يصل اليهم؟

ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة ، تفيد جواز إهداء الثواب للأحياء

ولكن هذا الإهداء لا يعدو أن يكون أمرا جائزا ومشروعا في نفسه، أي أنه ليس السنة

والسنة هي الدعاء للغير.

وهذا ما أفتى به الدكتور خالد بن علي المشيقح -عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم

إهداء القربات للأحياء أو الأموات يصل أجرها للمُهدَى إليه إن شاء الله تعالى، ويدل لهذا

حديث عائشة - رضي الله عنها- أن رجلاً قال للنبي -صلى الله عليه وسلم

إن أمي افتلتت نفسها، وأراها لو تكلمت تصدقت، أفأتصدق عنها، قال النبي - صلى الله عليه وسلم-:

نعم تصدق عنها" البخاري(1388)، ومسلم (1004)، والأحاديث في هذا كثيرة جداً

فيصل ثواب القربة للمهدى إليه إن شاء الله

لكن هذا من قبيل المباح، والسنة أن يدعو له، لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه

أن النبي صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة وذكر منها

أو ولد صالح يدعو له" مسلم(1631)، ولم يقل النبي - صلى الله عليه وسلم

يعمل له أو يتصدق عنه أو يصوم أو يصلي، فالخلاصة أن إهداء القربة يصل أجرها

إن شاء الله لكنه من قبيل المباح، والسنة والمشروع هو الدعاء

والله أعلم.



أمانة فى رقبتك الدعاء لوالدى بالرحمه و المغفرة و الفاتحه له

لا تنسى ذكر الله
توقيع : mr mohamed zakaria




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتوى تهمك الجزاء الثالث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتوى تهمك الجزاء الثانى
» فتوى تهمك
» معلومات ثقافية قصيرة تهمك
» بحث شامل عن شطب الدعوى و تجديد سيرها و الجزاء المترتب عليه - الشروط – الآثار - الأحكام 4
» بحث شامل عن شطب الدعوى و تجديد سيرها و الجزاء المترتب عليه - الشروط – الآثار - الأحكام 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة الحزم القانونية :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: